بالرغم من قرار الصهيونى ترامب بأن تكون القدس عاصمة للكيان الصهيونى بمباركة من اللوبى الصهيونى العالمى .
مازال الصراع الفلسطينى الصهيونى على مدينة القدس العتقية مستمرا .
مدينة القدس العتيقة التى تم تأسيسها منذ 5 الاف عاما كمدينة عربية أصيلة بمعنى الكلمة وكل من المسلمين والعرب لا يريدون التضحية بالمدينة العتيقة لوجود الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين بها .
خاصة أنها مدينة عربية حقا وتاريخيا وقانونيا أيضا فما زال بنى صهيون المغتصبين لها يطمسون تاريخها وهويتها العربية بهدم المبانى العتيقة التى تدل على عروية القدس .
لتنفيذ قرار الصهيونى ترامب أن تكون عاصمة لكيانهم المغتصب بمباركة غربية .
أن مدينة القدس العتيقة فى قلب كل مواطن عربى مسلم أو مسيحى قبل أن تكون فى قلب كل فلسطينى .
ولحل هذة القضية التى هى أساس الصراع الفلسطينى الصهيونى هو أرجاع مدينة القدس العتيقة لأصحابها لتكون العاصمة لدولة فلسطين المرتقبة والتى يناشد الجميع بأقامتها ليكون هناك سلام حقيقى بمعنى الكلمة.
أخيرا أعلن الملك سلمان فى زيارته لمصر عن تنفيذ الجسر بين السعودية ومصر ، ومبروك للشعب المصري وللشعب السعودي ، ومبروك للشعوب العربية والإفريقية والأسيوية
11/08/2020
أخطاء شائعة في تحرير النشرات
25/11/2018
*الرئيس السوداني يشيد بالمستوي المتطور للعلاقات السودانية المصرية
01/04/2016
فودة يؤكد ان شرم الشيخ آمنة تماما وفي انتظار زائريها خلال لقائه مع الوفد الإعلامي الأذربيجاني